الأحد، 18 يوليو 2010

ليش الكل مكتئب ؟؟


انا متل ما هو مبين عندكم جديد على المدونات ... و دايما بحب اقرأ مدونات غيري من المثليين لكي اخذ نصيبي من الدعم المعنوي و لكي اشعر بأنني لست المثلي الوحيد بالعالم ... لا يوجد لدي أصدقاء مثليين و كل اصدقائي مغايرين و بالتالي بحس حالي هيك ما حدا فاهمني بس هون جد لقيت انو في كتير ناس متلي ... بس لاحظت انو الكل مكتئب !!


كل ما ادخل على مدونة بكون مكتوب انو صاحب المدونة تعبان او مكتئب او مش طايق حالو هل السبب عو انو المثليين دايما مكتئبين بسبب ميولهم ؟؟ هلا أكيد ما حدا فينا مبسوط انو مثلي بس هيك الله بدو !! احكيلكم بصراحة و انا كمان مكتئب بس الحمد لله لما اكتئب بلهي حالي بشي جديد او بطلعة مع الاصحاب و بروج الكابة و انا حبب هيك ادعمكم بكمن معلومة بركي فرفشتو :)


المثليين جنسيا ناس بجبو التغير ما بحبو الروتين عملو كتير اشياء غيرت العالم و خلت للعالم نكهة خاصة يعني بحسهم ملح الحياة !! و انا متأكد انو كل واحد فيكم عندو فكرة او مبدأ او موهوب او شاطر او رياضي بس هدا الحكي كتير صعب تلاقي بشب مغاير و رح اعطيكم مثل

الكسندر العظيم : حاكم الامبراطورية المقدونية و قاهر الامبراطورية الفارسية و واحد من اذكى و اعظم القادة المحاربين على مر العصور


يعني في منهم كتاب متل sandra allan سياسين متل pav aktar و مغنيين متل george michael ... و في كتير و كتير بس للاسف ما وجدت مثلي عربي عمل اشي واو بتعرفو ليش ؟؟ لانو احنا العرب عنا عيب الواحد يكون ممثل او مؤلف او رسام جد الناس بعدو يتخوتو عليه و بنفس الوقت عنا الناس ما بتامن بقدراتها


صدقوني يا اصدقائي المثلية تجعلك شخص فريد من نوعك ... لما تمشي بالشارع بتحس حالك غير الناس كلها !! انا بتمنى الكل يتقبل البدأ هددا و يكون سعيد او عل قليلة مش مكتئب بس ارجوكم بنفس الوقت تكون سعيد بميولك لا يعني أنك تخرب و تضيع بعالم الشذوذ الجنسي و تنسى ربك !! تذكرو دائما الله معاكم وين ما رحتو و اتذكرو ازا صبرتو على شذوذكم و ما كبدتو غرائزكم من اجل الله ... الله سوف يعوضكم بشي افضل ... الجنة ... مرة سألت شيخ على الانترنت لو الواحد صببر على شذوذه الله بعوضو بشب حلو بالجنة ؟؟ صار يضحك و حكالي لا بعوضو بحور عين ... يا خسارة يعني ما في شباب بالجنة ههههه


خلص كتبت كتير :P برجعلكم بموضوع جديد عصريات ... سلام يا اصدقائي و انبسطو و فرفشو ما في شي بتاهل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق